Stigma, Identity, and the Power of Communicative Interaction between People with and without Disabilities أثر مفاهيم العيب، والهوية، وسلطة التفاعلات الاجتماعية بين العاديين وذوي الاحتياجات الخاصة

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

Ph.D. Department of Special Education College of Education Umm Al-Qura University

المستخلص

This study is addressing the nature of communicative interaction between people with disabilities and the temporarily able-bodied community. It also investigates the covert and overt impacts of such interactions on the identity and self-image of people with disabilities. The purpose of this study is to scrutinize the nature of interaction between communication, identity, and perception and how these interactions influence the perception and identity of people with disabilities. Further, the study provides a robust perspective in regard to who is capable of defining people with disabilities, and how people with disabilities negotiate their self-identity at any given society. The study equips activists with a great perspective and profound understanding of the communication issues that people with disabilities are experiencing. Prejudices, stigmatizations, and negative attitudes toward people with disabilities perpetuate environmental and social injustices. However, this paper attempts to increase the awareness of the disability identity and its positive impacts on people with disabilities.
تقوم هذه الدراسة بتسليط الضوء على طبيعة التفاعل التواصلي بين مجتمع ذوي الاحتياجات الخاصة وبين مجتمع ذوي القدرة الجسدية المؤقتة (العاديين). کما تحقق الدراسة في الآثار الصريحة والضمنية لهذه التفاعلات التواصلية على الهوية وصورة الذات لذوي الاحتياجات الخاصة. تهدف هذه الدراسة لفحص التفاعلات بين عوامل الهوية، والتواصل الاجتماعي، والإدراک؛ وکيف لهذه التفاعلات فيما بينها القدرة على صياغة هوية ذوي الإعاقة وتصوراتهم عن ذواتهم. إضافةً إلى ذلک، تستعرض الدراسة تصور معرفي رصين ومتماسک حول سؤال من هو المُخوَّل في تعريف وتحديد ذوي الاحتياجات الخاصة، وکيف لذوي الاحتياجات الخاصة التفاوض مع مجتمعاتهم على تشکيل وصياغة هوياتهم الذاتية؟ تزود الدراسة المختصين والمهتمين بشأن ذوي الاحتياجات الخاصة برؤية فلسفية غائرة وفهم عميق بمشکلات التفاعلات الاجتماعية التي يعيشها ذوي الاحتياجات الخاصة. تعمل کُلاً من، التحيزات النفسية السلبية تجاه ذوي الإعاقة وإشعارهم بمشاعر العيب تجاه وجودهم في الفضاءات العامة والرؤى السلبية، على تخليد معاناتهم البيئية والاجتماعية. ولکن، الغاية الکُبرى من هذه الدراسة هو رفع مستوى الوعي المجتمعي تجاه أهمية هويات الإعاقة وأثرها الإيجابي على ذوي الاحتياجات الخاصة.

الكلمات الرئيسية